انتي حقي سمرائي لسعاد سلامة
المحتويات
فعلا عايزة تساعدي جواد متتحركيش من مكانك
خرجت من بين ش فتيها آهة مؤ لمة عندما شع رت بأ لما شديد
مليكة انت فين دلوقتي تسائل بها صهيب
أنا في طيب ارجعي حبيبتي على البيت وإحنا شوية وهنرجعلك
ذاد الأ لم عليها ابتلعت آلا مها وتهد جت نبرتها
حاضر ياصهيب تحدث حازم الذي لم يعجبه تصرفها و بهدوء ظاهري وبنبرة عميقة
هنا صر خت من شدة آلا مها وكأنها تش عر بانسحا ب رو حها أوقفت السيارة جانبا
حازم أنا تعبانة أوي شكلي هسقط الولد
نظر لصهيب الذي استمع لصر خات اختيه
وش عر أن قلبه على وشك الخروج من مكانه خوفا عليها
انزل ياصهيب بسرعة لازم أروحلها
اشار بي ديه واردف
تمام تمام ياحازم اهدى إن شاء الله خير اهدى وسوق على مهلك أنا مينفعش اسيب جواد هنا واروح معاك دف عه حازم بسرعه عندما فتح الباب
أنا هروحلها وسع خليك إنت هنا
بدون كلمات اخرى تحرك وقاد سيارته سالك طريقه بسرعة چنونية حتى يصل إليها عندما ش عر بتوقف قلبه
نظ ر لها نظ رات قاتمة ووجهه عبارة عن لوحة فنية يغمره الغ ضب والاشمئزاز من تلك الش مطاء كما نعتها
فين غزل تسائل بها سيف بهدوء مريب
إقترب الرجل منه لكي يفتشه أشارت له بي ديها
بس كبرت وحلويت أوي ياسيفو بقيت را جل بجد رفعت ي ديها تلم
اتسعت حد قتيها شيئا فشيئا وصدمة قوية على وجهها عندما وجدته بهذه القوة
دف عها بقوة بعيدا عنه وم سح ي ديه بطريقة مشمئزة من لم سها
إنك تتخطى حدودك فعرفي إنك لعبتي بعداد عمرك صدمة تلو الاخرى جعلت ج سدها يتر نح لبعض الشئ فهي كانت تعتقده مازال ذلك الشاب المستهتر ولكن قوته اذهلتها
لا فعلا ابن الألفي بجد ياسيفو بس أحب إقولك أنا مش بالضعيفة ابدا وعاملة حساب كل خطوة فكر بس في نفسك هتعمل ايه لما اعملك فض يحة مع مر ات اخوك حضرة الضابط
صر خ بوجهها وص فعها جعلها تتر نح من شدتها اتجه إليه الر جل وكاد أن يضر به ولكن اوقفته بي ديها
سيبه بمو ت أنا في ضر ب الرجالة الحلوين دول ماهو جاسر ياما ضر بني وكنت بعشقه وشكلك كدا هتكون محله ياسيفو
شهيناز أردف بها بصر اخ
قولتي تعالى وأنا همشي غزل جيت عايزة إيه تاني خليها تروح
جلست تضع سا قا فوق الاخرى
آنت صدقت ياسيفو ولا إيه وقفت ودارت حوله وتحدثت بسخريه
ينفع غزل تمشي قبل مامليكة تيجي آلله هو أنا نسيت اقولك ياحبيبي مش مليكة جاية في الطريق ماهو لازم اجر كم كلكم ياأولاد الألفي لسة صهيب
بس دا اجيبه ازاي إلا لما ابعتله فيديو صغنن كدا وانت ومر ات حضرة الضابط في حض ن بعض ومن غير هدووم أردفت بها وهي تط لق ضحكات صاخبة تصم الاذان
نظرت للرجل ضخم البنية
ډخله عندها وأعملوا المطلوب بسرعة
جذبها من خ صلاتها وديني لأمو تك ياحق يرة اوعي تفكري إنك هتفلتي مني صر خت بالر جل اديلهم الحقن بقولك وشوف شغلك
ج ڈب الر جل سيف الذي حاول بكل قوته ضر به ولكنه كان كالحائط
دف عه بقوة داخل الغرفة اسرعت غزل إليه التي كانت تجلس تفكر بما ستفعل
سيف اردفت بها بدهشة
إنت كويسة أمأت بر أسها بنعم
م سح على وجهه بع نف وظل ير كل الأرض ويصر خ
لازم تخرجي من هنا حالا بس ازاي بنت الكل ب ضحكت
عليا دلف الرجل الضخم وبي ديه إبرة لحقنهم
ضيقت غزل عيناها ونظرت لسيف الذي أذهل وشل عقله بماذا يفعل
عرف الآن خطأه الفادح أنه لم يخبر جواد
نظر لذلك الر جل
عارف لو قربت
منها هق تلك ظل ينظ ر له الرجل نظر ات قاتمه
ونادى على آخر
ام سكوه خلينا نخلص قبل المدام ماتمو تنا
لحظات فقط مرت عليهم كحد السيف على رقا بهم كان ينظر لغزل التي لم تفهم بما
متابعة القراءة